Maqal

أصبح اغلب أصحاب الأنشطة التجارية والمتاجر يتوجهون لامتلاك متجر الكتروني لبيع منتجاتهم عبر الانترنت، إلى أنها ليست كلها قادرة على زيادة مبيعات المتجر الالكتروني الخاص بها، وتحقيق نجاح من خلال الإيرادات والمبيعات، فإدارة المتاجر الالكتروني بحاجة إلى أساليب وطرق تختلف عما هي عليه طرق إدارة المتاجر العادية. فمهما كان المجال التجاري الذي تدخله في عالم […]

جميعنا نعرف الآن أهمية التسويق الالكتروني في تحقيق النجاح والانتشار والاتساع، وبالتالي تحقيق الربح المطلوب ولكن لابد أيضاً أن ندرك أهمية استثماره بالصورة المثلى، وإلا فلن نستطيع الحصول على إفادة ملموسة تدعم توسعنا. كثيرة هي الطّرق وٱليات العمل التي نستطيع تطبيقها واستخدامها في التسويق الإعلاني لمنتجاتنا وخدماتنا. وكثيراً ما نجد تعليمات وتجارب تشرحها وتحلّلها ولكن

أنواع التسويق الالكتروني من المصطلحات حديثة العهد التي بدأنا نسمع بها منذ بداية الألفية الواحدة والعشرون، فقد ظهر هذا النمط مرافقًا للتغيرات التي عصفت بالعالم منذ اختراع الانترنت، لتصبح هذه الشبكة يومًا بعد يوم واحدة من أهم الأسواق التي بدأت الشركات ورواد الأعمال والمستثمرين بالتنافس للوصول إلى نسب انتشار عالية، والوصول إلى عملاء جدد، وتوسيع

أكثر من 3 مليار شخص من سكان العالم اليوم يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي بكثافة لا تقل عن 30 بالمئة من وقتهم ما يعادل 111 دقيقة يومياً وأكثر، هذا الرقم المبهر جعل أنظار الأغلبية العظمى حول العالم من الشركات وأصحاب الأعمال يتوجهون لترويج وتسويق خدماتهم ومنتجاتهم من خلال العالم الافتراضي، حتى بات استخدام التسويق الالكتروني في

في السنوات الماضية بدأ التسويق عبر يوتيوب يتبوأ مكانته الهامة كواحد من أهم أدوات التسويق الالكتروني، لكون اليوتيوب اليوم واحد من أكثر المواقع زيارة على الانترنت بعد محرك البحث جوجل، فهو أكثر من موقع لبث الفيديوهات الترفيهية وحسب، بل أصبح مادة وأداة تسويقية أساسية، حيث أن مواقع التواصل الاجتماعي من الأدوات الغاية في الأهمية التي

أصبح أغلب أصحاب الأنشطة التجارية والمتاجر يتوجهون لامتلاك متجر الكتروني لبيع منتجاتهم عبر الانترنت. إلا أنها ليست كلها قادرة على زيادة مبيعات المتجر الالكتروني الخاص بها، وتحقيق نجاح من خلال الإيرادات والمبيعات. فإدارة المتاجر الالكترونية بحاجة إلى أساليب وطرق تختلف عما هي عليه طرق إدارة المتاجر العادية. فمهما كان المجال التجاري الذي تدخله في عالم

هل تتطلع لانشاء موقع الكتروني جديد، وتبحث عن آلية اختيار نظام ادارة محتوى خاص بموقعك على الويب يوفر لك أداء فائقاً إن اختيار نظام ادارة محتوى CMS للموقع الالكتروني ضرورة حتمية، خصوصًا للمواقع ذات المحتوى الكبير، والذي يتطلب سرعة كبيرة في التصفح وتحميل الصفحات. حيث تنتشر حولنا العديد من الشركات والخدمات التي تقدم في هذا

ظهرت في الفترة الأخيرة أشكال عديدة وأفكار مميزة لـ تغليف المنتجات المتنوعة، استطاعت كسر القالب النمطي التي كانت عليه عبوات التغليف. وقدمت أفكار غير مألوفة، إلا أنها حققت نتائج تسويقية ممتازة، واستطاعت جذب العملاء، ونالت ثقتهم واعجابهم. فعملية تغليف المنتجات مع انتشار التسويق بأشكاله المختفة، والانتقال إلى التسويق الالكتروني بات من العوامل الأساسية التي تؤثر

أياً كان نشاطك التجاري فإنك في حاجة إلى انشاء خطة تسويق له لتكون قادرًا على إدارة الأرباح وزيادة حجم المبيعات. ومع دخول مواقع التواصل الاجتماعي إلى مجالات التسويق، وانتشارها الكبير بين مستخدمي شبكة الانترنت حول العالم، أصبح من الضرورة انشاء خطة تسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فهي ليست أمرًا عشوائيًا، فهي يجب أن تمر وفق

تصميم بروشور أو كتيب التسويق كان في الماضي الوجه المثالي للشركات، حين لم تكن هناك مواقع انترنت ولا حتى مدونات، فكان تصميم بروشور لشركة ما هو مفتاح نجاحها في الأسواق، لكونه الوسيلة الوحيدة الذي من خلاله تستطيع الشركات استخدامه للتعريف عن نفسها وطبيعة نشاطها وما تقدم من خدمات، ذا فقد اهتمت الكثير منها بتصميم وطباعة

تواجه بعض الشركات أثناء حملاتها مجموعة من اخطاء التسويق بالبريد الالكتروني تحول دون وصولها إلى مقصدها وهدفها. وقد تقع بها من خلال العاملين على إدارة حملات التسويق الالكتروني الخاصة بها دون قصد، مما يكبدها خسارة في العملاء المحتملين، وحتى دفع أموال طائلة، دون تحقيق أية أرباح مادية تذكر. وعندما يتعلق الأمر بالتسويق عبر البريد الالكتروني،

تحيط بنا الوم المعلومات والرسائل الترويجية من كل صوب وحدب، مما يجعل من حملات التسويق بالبريد الالكتروني عملية محاطة ببعض المخاطر، فكثيرة هي الرسائل والمعلومات والعروض، التي نتلقاها بشكل يومي، إلا أننا نقوم بتجاهلها في كثير من الأحيان، ودون حتى أن نأخذ أي إجراء تجاهها. هذا الأمر بكل تأكيد يبرز مسألة التخطيط الجيد للحملات التسويقية،